إقليم الصومال في مفترق طرق،،
منذ تأسيس اﻹقليم قبل 27 عاما كانت أزماته متعاقبة ولاتكاد تهدأ يوماً رغم المبادرات الدولية والجهود المحلية ، خاصة من قبل الحكومة الفدرالية في أديس أبابا ، الرامية لفك اللغز وكسر قيود الأزمة ولجعل اﻹقليم ينهض عاليا كغيره مستعينا بثرواته الطبيعية وأراضيه الخصبة وكنوزه البترولية الهائلة التي من الممكن تسديد جميع إحتياجات المعيشية اللآزمة ورفع
[إقرأ أيضا]