مقالات

بنك التنمية الأفريقي يوافق على قرض بقيمة 217 مليون دولار لمشروع طريق القرن

وافق مجلس إدارة بنك التنمية الأفريقي على قرض بقيمة 217 مليون دولار لربط بلدان القرن الأفريقي في مشروع تطوير الطرق بين إثيوبيا وكينيا والصومال.حيث وافق صندوق التنمية الأفريقي على 75 مليون دولار بدون فوائد و142 مليون دولار متبقية بفوائد .ويذكرأن الطريق والذي تموله الحكومة الكينية بتكلفة تصل إلى 6.3 مليون دولار ويمتد من إيسيولو مانديرا،

‎[إقرأ أيضا]

الصين ترفض أي تدخل خارجي في إثيوبيا وتدعم أبي أحمد

قال وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، إن زيارته إلى أديس أبابا تظهر ثقة الصين في إثيوبيا ودعمها لحكومة رئيس الوزراء أبي أحمد.وأضاف وانغ يي اليوم الأربعاء، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، أن “الصين تقف ضد أي محاولة للتدخل في الشؤون الداخلية لإثيوبيا، لأن الإثيوبيين لديهم الحكمة في حل مشاكلهم وتحقيق

‎[إقرأ أيضا]

تأملات في كتاب “التطوع حجر الزاوية في تحقيق المصالح” للأستاذ الدكتور علي الشيخ

أحمد عبد الله أحمد *محضّر دكتوراة في الفقه الإسلامي (المعاملات المالية المعاصرة) في جامعة مرمر -إسطنبول- تركيا مهتم بالأدب العربي والقضايا الفكرية والسياسية. *مقدم برنامج أسبوعية في قناة درر الفضائية. *عمل مدرسا في جامعة نغال ومعهد الفرقان للعلوم الشرعية والعربية. لاسعانود- الصومال. *وعمل باحثا شرعيا في مؤسسة زاد الرقمية في اليمن. هذه  قراءة  سريعة  أحاول

‎[إقرأ أيضا]

عــيــوب الـديـمقـراطـيـة

يقول أحد أصدقائي: (إن أفضل ما أنتجه عقل البشرية هي الديمقراطية)، وانطلاقا من هذه العبارة تعتبر الديمقراطية آلية جيدة للحكم نوعاً ما ونظام سياسي ومالي شامل ومتكامل، له أركانه وأدواته، وخطواته لممارسة السلطة في نظر المعجبين به، ولها طرق واضحة المعالم، لتداول السلطة، انتخاباً واقتراعاً، وقيادة الشعوب والأمم . ولها أيضاً مفاهيم ومبادئ ومعارف عديدة

‎[إقرأ أيضا]

الجاليات والصِّراع حول إدارة المساجد (1)

  بسم الله الرَّحمن الرَّحيم يقول المولى جلَّ في علاه ( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا) [الجنُّ:18]، المساجد بيوت الله عزَّ وجلَّ فيها الطُّمأنينة والسَّعادة للبشريَّة في الدَّارين، ولله الأمر والخلق والطُّمأنينة، ولا يُنال ما عنده إلا بطاعته ورضاه، وبيوت الله لاتُرفع شيء غير ذكره ، ولا تُعمَّر فيها إلا بعبادته وطاعته،

‎[إقرأ أيضا]

المصالحة الاجتماعية هو الطريق الوحيد للوصول إلى الحل المطلوب (رسالة إلى جنوب الصومال)

بضعة من السنين تتجوف الأرجاف والرجاء فتوسل الابتهال تضرعا إلى حد يقال “إنها صوملة” ذاك مصطلح معرب، يستخدمه معظم رؤساء العالم يقولون حينما يخاطبون أمام الجماهير: ” لا تكونوا مثل الصوماليين!، ولا تكونوا مثل السياسيين الصوماليين!” فيمثلون الجرائم والغش بالصوملة، التى تعنى على أنها فساد في الأرض ومجاعة في العيش ونزاع في الحكم ثم الحرب

‎[إقرأ أيضا]

الأتراك والأكراد والحلقة المفقودة عند المسلمين

بقلم / د. محمد حسن نور، أستاذ بجامعة مقديشو مر حكم المسلمين –بعد النبوة والخلافة الراشدة- بمراحل مختلفة من الخلافة الأموية والعباسية والعثمانية، ودول وإمارات في أزمنة وأمكنة ومراحل مختلفة. والعثمانيون (الذين هم سلاطين الدولة العثمانية) قبيلة من القبائل التركية تدعى قابي والتي نزحت من الاستبس في أواسط آسيا إلى الأناضول غربا تحت قيادة أرطغرل،

‎[إقرأ أيضا]

محمد مختار الشنقيطي يكتب: القرن الأفريقي والقرن العربي

من مصطلحات الجغرافيا السياسية التي ابتكرها البحَّاثة المرحوم علي المزروعي (1933-2014) مصطلح “آفرابيا” Afrabia، وهو لفظٌ مركَّب تركيبا مزْجيًّا، يجمع بين أول “أفريقيا” Africa وآخر “الجزيرة العربية” Arabia في اللغة الإنكليزية. وقد أراد العلامة المزروعي أن يبيِّن من خلال هذا المصطلح التداخل الجغرافي والتاريخي والثقافي العميق بين القارة الأفريقية والجزيرة العربية. فمصطلح “آفرابيا” يشبه مصطلح

‎[إقرأ أيضا]

الصومال والتوجه نحو التفت

عانت الصومال والصوماليون في العقدين الأخيرين من مشاكل سياسية معقدة، تبعتها أزمات اقتصادية، سببها الرئيسي عدم الاستقرار السياسي الداخلي للبلد، وتدخلات خارجية إقليمية ودولية ذات أطماع نفوذ، أثرت سلبا على الساحة الصومالية. ومما زاد الطين بلة إقرار مبدأ الفيدرالية في الجمهورية الصومالية، وتوزيع البلد إلى دويلات صغيرة، تتصارع فيما بينها أحيانا، وتتخاصم مع الحكومة المركزية

‎[إقرأ أيضا]

خواطر تعج مخيلة مواطن بسيط

نعبر في أمواج من المتاعب والمشاكل من هنا وهناك وتزدحم في رأسي أسئلة لا أجد جوابا كافيالها فهل أتفرغ لمشاكلي الداخلية وأتجاهل براكين المصائب المتفجرة في بلدي ، وأنسى أنين العالم الإسلامي وصيحات المظلومين ؟ وحينها أستمتع بحياتي وبعيد عن الآلم وأعيش سياسة التجاهل الفارغ عن كل المبادئ ولتطبيق قانون العامة ” خليك تعيش ”

‎[إقرأ أيضا]