المقالات السياسية

الخيرّي، وحكاية نهاية الشّر!

كوننا أمّة عانت من الويلات لمدّة أكثر من ربع قرن، وبحاجة إلى الأمن والاستقرار والسلام والعيش الكريم، ننظر أي تغيير يحصل وكأنّه الذي يخلّصنا من الثبورالذي نحن فيه وعليه. عندنا مثل يقول: “الغراب عنده الحظّ ليحصل على الماء، لكن ليس لديه السكينة والطمأنينة لشرب الماء!” هذا المثل ينطبق علينا كصوماليين، لأننا ومنذ الاستقلال، حصلنا على

‎[إقرأ أيضا]

إيران وإمكانية قيادة العالم الإسلامي

قبل الولوج إلى الموضوع ارتأيت أنني بحاجة إلى توضيح بعض النقاط: أن إسلام إيران ليس إسلام السواد الأعظم للأمة الإسلامية. أنني لا أكنّ لها حبا ولا احتراما. أن خطورة إيران على العالم الإسلامي خطورة حقيقية. منذ زمن انفرط عقد الأمة الإسلامية وانقسمت إلى دويلات تعادي فيما بينها وتوالي الخارج، والقيادة المحتملة للعالم الإسلامي كانت متوقعة

‎[إقرأ أيضا]

جمهورية 4.5 الاقصائية

في دولتنا المسلمة هذه ؛ وللمرة الثانية يُصادق فيها رؤساء أقاليمها في مؤتمرهم التشاوري الذي خُتمت أعماله في  العاصمة مقديشو منذ وقت قريب؛ على أن يتقاسموا المناصب العليا في الدولة، والوظائف المرموقة فيها، وعضوية المجلس النيابي العام، والتمثيل الدبلوماسي الخارجي، والسلطات في البلاد عموما على أساس نظام (4.5). وكانت المرة الأولى التي اتفق فيها زعماء العشائر

‎[إقرأ أيضا]

هل اخترنا الاستعمار أم فرض علينا؟

ولدت حرا وترعرعت حرا ثم انقلب كل شيء علي العكس فأصبحت عبدا مملوكا لا يقدر علي شيء وهو كل علي مولاه اينما يوجه لا يأت بخير. ولكن يا ترى من هو سيدي؟ انا عبد لا يستطيع تمييز سيده عن الآخريين. يخطر علي بالي بل واذكر في بعض الاحيان حينما كنت طفلا يافعا يذهب الي المدرسة

‎[إقرأ أيضا]