استقبل ، محمد عبدي واري، مبعوث الرئيس الصومالي الخاص للاستقرار وحماية المدنيين في مناطق القتال، سفير المملكة المتحدة الجديد لدى الصومال، مايك نيثافرياناكيس مساء الأمس .
وبحث المسؤولان على مجالات المساهمة المحتملة لحكومة المملكة المتحدة في الصومال خاصة فيما يتعلق بالتنمية والاستقرار في المناطق التي تم تحريرها من سيطرة حركة الشباب.
ونشر السفير على حسابه على تويتر “يسعدني لقاء محمد عبدي واري لإجراء محادثة ممتعة حول أهمية الحماية المدنية في الصومال وجدول الأعمال المقبل.”
وقال واري من جانبه: “اللقاء مع سفير المملكة المتحدة في الصومال ، سعادة مايك نيثافرياناكيس ونائبه إدوارد بارنيت، ناقش الدور الذي يمكن أن تلعبه المملكة المتحدة في الصومال في تحقيق الاستقرار والتنمية في المناطق المحررة، وأعرب عن امتنانه لدعم المملكة المتحدة للصومال في مجالات الأمن والإنسانية والتنمية”.
تتلقى المناطق المحررة من سيطرة حركة الشباب دعما مثل الاحتياجات الأساسية وخطط التعليم من المانحين والمتبرعين حتى في الوقت الذي تبذل فيه الحكومة جهودا للحفاظ على السيطرة.
تعليقات الفيسبوك