أعلن وزير المالية الصومالي عبد الرحمن دوال بيليه المنتهية ولايته أن الحكومة الجديدة ورثت خزانة “فارغة”، ملمحًا إلى أن الأموال الباهظة قد سُرقت ايام نظام فرماجو. في مقطع فيديو ، نفى الوزير بيليه ما وصفها بالادعاءات التي لا أساس لها والتي ظهرت على وسائل التواصل الاجتماعي التي تقول إنه قال ان فارماجو ترك ورائه خزينة الحكومة
بدأ التغيير في القيادة في البلاد ملموسًا بالفعل في عملية اللامركزية في العاصمة مقديشو.حيث أقام رئيسا ولايتي الجنوب الغربي وجالمودوغ الذين يقيمون في مقديشو الليلة في فندق داخل مطار عدن أدي الدولي، فيما رئيس ولاية جوبالاند أحمد مادوبي، الذي وصل إلى مقديشو دون ان ترافقه قوات حماية كما كان يحدث ايام حكم فرماجو، ويقيم الآن
أحد كبار وجهاء مقديشو يدعو للتظاهر ضد حملة فرماجو ويؤكد: لن نسمح بأن يكون هناك رئيسان يشهد الشارع الصومالي تصاعد لافت في الاحتجاجات الغاضبة جراء ماوصفها مراقبون بـ”مؤامرة النظام السابق” ممثلة بفرماجو ومجموته على الرئيس المنتخب حسن شيخ محمود وحكومته، ومساعي لإغراق البلد في الفوضى والانفلات، تزامنا مع الحملة التي يقودها انصار الرئيس السابق
كشف الرئيس السابق لبرلمان ولاية هيرشبيلي الشيخ عثمان بري محمد عن جزء من انتهاكات وفساد الرئيس السابق محمد عبدالله فرماجو.وتحدث بري عن تجربتهم في ولاية هيرشبيلي مع نظام فرماجو والمشاكل التي واجهوها في عهد ذلك النظام.وأشار بري إلى أن نظام فرماجو لم يكن يحترم القانون، وإنما كان يمارس القتل والتهديد للناس، واصفا إياه بأسوأ نظام
وصفت الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس الصومالي السابق محمد عبدالله فرماجو بالفاشل، وأكدت أنه فشل فشلا ذريعا في إدارة الحكم وفشل في الحملة ضد الجماعات الإسلامية المتشددة المتمثلة بحركة الشباب وتنظيم الدولة الإسلامية (داعش). قرار الولايات المتحدة بإعادة نشر 500 جندي في الصومال للمساعدة في القتال ضد الإسلاميين المتشددين هو علامة واضحة على دعمها للرئيس الجديد
أقر الرئيس الصومالي السابق محمد عبدالله فرماجو للمرة الأولى بإرسال خمسة آلاف جندي من بلاده إلى إريتريا العام الماضي للتدريب.وقال الرئيس الصومالي السابق، في مراسم تسليم السلطة لخليفته حسن شيخ محمود في العاصمة مقديشو، إنه تم تأجيل عودة الجنود لمنع اضطراب سياسي.وأضاف قائلا:” أرسلنا الوحدة الأكبر من جيشنا إلى إريتريا للتدريب”.وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء الثلاثاء
تمكن حسن شيخ محمود، من الظفر بالانتخابات الرئاسية ليصبح رئيسا للصومال، بعدما تفوق على منافسه الرئيس المنتهية ولايته محمد عبد الله فرماجو. وأصبح شيخ محمود (67 عاما) رئيسا للصومال للمرة الثانية، حيث سبق وتولى الرئاسة بين سبتمبر/أيلول 2012، و16 فبراير/شباط 2017. الرئيس المنتخب من مواليد مدينة جللقسي وسط الصومال، وينحدر من قبيلة “أبغال”، إحدى أكبر
[إقرأ أيضا]منذ أمد بعيد، كنا نقول وبصوت عال إن الصومال على مفترق طرق ، وكنا نأمل دائماً أن نمهد الطريق للحكم الرشيد والديمقراطية على أساس إرادة الشعب الصومالي. لقد مرت الصومال بالفعل بمثل هذه المنعطفات ، من حيث تنظيم أمنها للدفاع عن نفسها من حركة الشباب المنتمية إلى تنظيم القاعدة، والتي تمثل تهديداً حقيقياً على الأمن
قال عبد السعيد محمد علي، وزير خارجية الصومال، إنه نجا من محاولة اغتيال فاشلة تعرض لها مع عائلته خلال مأدبة إفطار في مدينة جالكايو بإقليم البونتلاند (أرض اللبان)، شمال شرقي البلاد.واتهم الوزير في بيان عبر موقع «تويتر» في ساعة متأخرة من مساء أول من أمس، قائد شرطة منطقة مودوغ مؤمن عبدي شير بالمسؤولية عما وصفها
فاز العقيد عثمان محمد محمود “حادولي” بمقعد في مجلس الشعب الصومالي في انتخابات أجريت يوم أمس في مدينة “جوهر” عاصمة ولاية هيرشبيلي. وتمكن حادولي من هزيمة منافسيه الأربع في الجولة الأولى من الانتخابات الخاصة بالمقعد رقم: 106 بحصوله على 56 صوتا. تجدر الإشارة إلى ن حادولي شغل منصب وزير الدولة للموانئ والنقل البحري في حكومة
[إقرأ أيضا]