تم حل المفوضية الانتخابية في أرض الصومال تماما بعد نزاع قبل الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل المقرر إجراؤها في 13 نوفمبر.قدم أعضاء المفوضية الثلاثة المتبقون ، بمن فيهم رئيستها المنتخبة حديثا كلثوم شيخ حسن عبدي ، رسائل استقالتهم إلى رئيس أرض الصومال موسى بيحي عبدي.وكان أعضاء المفوضية قد استقالوا خلال الأسابيع القليلة الماضية. وفي الآونة الأخيرة
[إقرأ أيضا]أشاد الرئيس الصومالي المنتخب للمرة الثانية حسن شيخ محمود، بالدعم التركي لبلاده قائلاً: “الدعم التركي للصومال واضح وملموس في كل المجالات ويلمس قلب وعقل الشعب الصومالي”. ويعد شيخ محمود (66 عاماً) أول رئيس صومالي يتولى المنصب مرتين، إذ سبق أن حكم الصومال في الفترة من سبتمبر/أيلول 2012 إلى 16 فبراير/شباط 2017. وخص شيخ محمود وكالة
حسمت الجولة الثالثة من التصويت على الرئيس الصومالي الجديد، بين الرئيس المنتهية ولايته فرماجو، والرئيس السابق حسن شيخ محمود، مساء اليوم الأحد بفوز الرئيس السابق حسن شيخ محمود. وكان صوت في الجولة الأولى من الانتخابات 328 نائبا، من أصل إجمالي النواب في مجلس الشعب والشيوخ البالغ عددهم 329، وتأهل إلى الجولة الثانية اربعة مرشحين هم
تشهد الساحة السياسة في الصومال انفراجة جديدة، وهدوءاً سياسياً، بعد انتخاب رئاسة مجلسي البرلمان الصومال بغرفتيه مجلس الشيوخ والشعب، أواخر إبريل/نيسان الماضي.وكانت عملية تنظيم الانتخابات البرلمانية امتدت لنحو عامين، وهو الإجراء الأطول لتشكيل برلمان جديد منذ العام 2009، حيث لم تشهد البلاد مرحلة أصعب من تشكيل البرلمان الحادي عشر من قبل.وكان هذا الأمر مثل انتكاسة
بدأ نواب مجلسي الشعب والشيوخ للبرلمان الفيدرالي الحادي عشر اليوم الأبعاء الاستماع إلى خطب المرشحين الرئاسيين والذي يستمر لمدة يومين. ويلقي 20 مرشحا رئاسيا من أصل 39 مرشحا من بينهم رئيس الوزراء الصومالي السابق حسن علي خيري وزعيم حزب ودجر عبد الرحمن عبد الشكور ورسمي كلمات حول برامجهم إذا فازوا في منصب رئيس الجمهورية. ومن المقرر
سجّلت اللجنة المشتركة للانتخابات الرئاسية، اليوم الأحد، الرئيس الصومالي الأسبق شريف شيخ أحمد، مرشحا لانتخابات الرئاسة الصومالية لعام 2022م. وأصبح شريف شيخ أحمد، بالتالي المرشح الأول الذي يسجل رسميا. ووصل شريف شخصيا إلى مقر لجنة الانتخابات للحصول على بطاقة المرشح. وفقًا للجنة المشتركة للانتخابات، يتعين على المرشحين للرئاسة، التسجيل رسميًا في يومي الثامن، والتاسع، حتى
منذ أمد بعيد، كنا نقول وبصوت عال إن الصومال على مفترق طرق ، وكنا نأمل دائماً أن نمهد الطريق للحكم الرشيد والديمقراطية على أساس إرادة الشعب الصومالي. لقد مرت الصومال بالفعل بمثل هذه المنعطفات ، من حيث تنظيم أمنها للدفاع عن نفسها من حركة الشباب المنتمية إلى تنظيم القاعدة، والتي تمثل تهديداً حقيقياً على الأمن
نشب خلاف حاد بين رئيس ولاية بونتلاند، سعيد عبد الله دني ونائبه أحمد علمي كراش في إدارة شؤون الولاية بعد ترشح رئيس الولاية لرئاسة الجمهورية وتوجهه إلى العاصمة مقديشو.فقد أعلن نائب رئيس بونتلاند، أحمد كراش الأسبوع الماضي تولي مهام الرئيس دني بشكل مؤقت، كونه لا يستطيع القيام بمهامه بعد وصوله إلى مقديشو، وأصدر نائب الرئيس
لقي ثلاثة أشخاص صباح اليوم الاثنين حتفهم جراء ما يبدو أنه انفجار لغم أرضي وقع في مديرية هدن وسط العاصمة مقديشو.وذكر شهود عيان أن الهجوم الذي ستهدف ضابطا في القوات الصومالية يدعى الجنرال محمد حاشي غوليد أسفر عن مصرع السائق وأحد الحراس ومدنيا.ووصل إلى مكان الحادث عناصر من قوات الأمن الصومالية والذين بدأوا عمليات أمنية