تتابع الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بقلق التطورات السياسية الأخيرة في جمهورية الصومال، وتحث جميع الأطراف في الصومال على ضبط النفس وخفض التصعيد والتوتر.
وتدعو الأمانة العامة جميع الأطراف السياسية في الصومال إلى التحلي بالحكمة واعتماد لغة الحوار والحرص على تطبيق اتفاقات 17 سبتمبر 2020م و27 مايو 2021م، التي تشكل أساسًا لاستكمال المسار الانتخابي، وضمانًا للنهوض بعجلة التنمية في البلاد.
تعليقات الفيسبوك