لقي 15 شخصاً مصرعهم على الأقل وأصيب العشرات في معارك بين فصائل مختلفة من قوات الأمن شمال شرق الصومال.
وقالت وسائل إعلام محلية إن خمسة من القتلى كانوا أقرباء من عائلة واحدة.
بدأت الاشتباكات في ولاية بونتلاند شبه المستقلة يوم الثلاثاء بين القوات الموالية لرئيس الإقليم، سعيد عبدالله ديني، وعناصر من الجيش دربتها الولايات المتحدة وتعرف باسم قوات أمن بونتلاند.
وتصاعدت التوتر بين الجانبين منذ الشهر الماضي بعد إقالة عبدالله ديني قائد القوات المسلحة.
لكن يذكر أن ولاية بونتلاند تعتبر أكثر استقرارا نسبيا مقارنة ببقية الصومال.
تعليقات الفيسبوك