أقال رئيس بوركينا فاسو، روك كابوريه، رئيس الوزراء، كريستوف دابيري، وسط أزمة أمنية متفاقمة أودت بحياة الآلاف وأثارت الاحتجاجات في البلاد.
جاء ذلك بحسب أنباء تناقلتها، وسائل إعلام محلية، الأربعاء.
وتعرض كابوريه لضغوط لإجراء تغييرات وقام بتعديل في قيادة الجيش بالفعل، ويبدو أن إعلانه إقالة رئيس الوزراء كريستوف دابيري امتداد لذلك التطهير، وفق المصادر نفسها.
وتعاني بوركينا فاسو، وهي واحدة من أفقر دول غرب إفريقيا، من هجمات تشنها جماعات مرتبطة بتنظيمي “القاعدة” و”داعش” منذ 2016 أودت بحياة مدنيين وأجبرت أكثر من مليون شخص على الفرار.
تعليقات الفيسبوك