دانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بشدة، الهجوم الإرهابي الذي استهدف يوم الأربعاء مطار العاصمة الصومالية مقديشو، والذي أسفر عن عدة ضحايا.
كما دانت التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في بلدة بلدوين بوسط الصومال، حيث استهدف الأول نائبة كانت تسعى إلى إعادة انتخابها في البرلمان الحالي، بينما استهدف الآخر محيط أحد المستشفيات بها، وقد أديا الى سقوط العشرات من الضحايا.
وتقدم الأمين العام للمنظمة، حسين إبراهيم طه؛ بتعازيه لأسر الضحايا ولحكومة الصومال وشعبه، راجياً الشفاء العاجل للمصابين.
وندّد الأمين العام بالعمليات الإرهابية المتكررة التي تشهدها الصومال، مؤكداً موقف المنظمة المبدئي ضد الإرهاب، وضرورة تضافر الجهود لمقاومته.
تعليقات الفيسبوك