أدان فضيلة الشيخ د. علي محيي الدين القره داغي الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بشدة تفجيري بغداد واستانبول وقال فضيلته إن مثل هذه الانفجارات التي تستهدف
المدنيين لاتخدم الا أعداء الإسلام والأمة الإسلامية، وأضاف فضيلته بأن الإسلام دين السلام والأمن والأمان..
كما يعتبرفضيلته هذه الانفجارات أعمالا إرهابية وإجرامية أياً كان من يرتكبها ويقف وراءها أو يدعم مرتكبيها.. ويدين الاتحاد الأطراف التي قامت بهذه الانفجارات ، كما يدين كافة أشكال العنف التي تؤدي إلى سقوط ضحايا أبرياء، فقد قال الله تعالى:
( أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا)..
وقال سبحانه:
( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيما)
تعليقات الفيسبوك