أعلن الجيش الوطني الصومالي وبدعم من بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال (ATMIS) قتل سبعة إرهابيين من حركة الشباب بعد هجوم للحركة وتم إحباطه يوم الاثنين في الجزء الجنوبي من البلاد.وقال قادة الجيش الوطني الذين قادوا العملية لراديو مقديشو إن المسلحين حاولوا شن هجوم على قاعدة للجيش في بلدة دينسور في منطقة باي الجنوبية.وذكرت الاذاعة
[إقرأ أيضا]أعرب أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الإثنين، عن تضامنه مع الصومال في مواجهة تزايد هجمات حركة “الشباب”، والجفاف الذي تواجهه البلاد.جاء ذلك في بيان أصدره ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام.وذكر البيان أن “الأمين العام أجرى اليوم مكالمة هاتفية مع السيد محمد عبد الله فرماجو، رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية”.وأضاف البيان “أعرب الأمين العام(خلال الاتصال)
[إقرأ أيضا]شن عناصر جماعة الشباب الإرهابية حملة تفجيرات شاملة، تضمنت 26 تفجيرا واستهدفت في آن واحد مقرات عدة في الصومال. واستهدفت الجماعة 14 مديرية من أصل 17، تتكون منها العاصمة مقديشو، وهي مديريات “ودجر، دركينلي، هدن، ورديقلي، هولوداق، حمرججب، حمرويني، شنغاني، شبس، عبدالعزيز، بونديري، ياقشيد، دينيلي، كاران”. وتقوم جماعة الشباب بعمليات إرهابية متفرقة في
قال رجل الدين الصومالي البارز الشيخ محمد عبدي أومال ، للمرة الأولى ، إنه تلقى تهديدا بالقتل من مقاتلي حركة الشباب. قال الشيخ أومال إنه كان على علم بأنه محكوم عليه بالإعدام من قبل حركة الشباب، وأن الحركة أعدت الأفراد الذين سينفذون الهجوم عليه وأنهم الآن في العاصمة الكينية نيروبي. واضاف “ينوون اغتيال رجال دين
شن مسلحو حركة “الشباب” الصومالية، الأحد، هجوما على مركز عسكري لقوات ولاية بونتلاند المحلية، شرقي البلاد. وبحسب تلفزيون ولاية بونتلاند، فإن القوات الأمنية تصدت للهجوم الذي شنته الحركة على المركز العسكري في بلدة “أفور” بإقليم شرق التابع للولاية. وأضاف التلفزيون أن القوات الأمنية ألحقت خسائر بشرية في صفوف “الشباب” خلال المواجهات التي استمرت نحو ساعة
قال شهود عيان إن انتحارياً يرتدي حزاماً ناسفاً فجر نفسه، مساء الأربعاء، في مدينة بلدوين، وسط الصومال، ما أودى بحياة أربعة أشخاص من بينهم نائبة البرلمان آمنة محمد عبدي. وبحسب مقربين من النائبة لـ”العربي الجديد”، فإن الانتحاري استهدفها عندما كانت تجوب حي حواء تاكو بالمدينة، ما أدى إلى مصرعها على الفور وعدداً من حرسها. وشهدت المدينة تفجيرات
تصدى الجيش الصومالي، أمس، لهجوم استهدف قاعدة عسكرية في مدينة واجد من قبل ميليشيات الشباب الإرهابية. وذكرت وسائل إعلام صومالية، أن مسلحين من حركة الشباب شنوا هجوماً مباغتاً على قاعدة للجيش بالمدينة التابعة لمحافظة بكول جنوب البلاد. ونجح الجيش الصومالي في صد الهجوم عقب اشتباكات استمرت لمدة ساعة بين الجانبين، وأسفرت عن إصابات في صفوف
[إقرأ أيضا]أعلن الجيش الصومالي تنفيذ عمليات عسكرية ضد ميليشيات الشباب الإرهابية في منطقة أوفين في محافظة بري بولاية بونت لاند الإقليمية شمال البلاد أسفرت عن تدمير عدد من قواعد المليشيات التي تتحصن في تلك المناطق. وأضاف أن الميليشيات تكبدت خسائر فادحة خلال المعارك، التي أسفرت عن قتلى وجرحى واعتقال عناصر.إلى ذلك، التقى رئيس الوزراء الصومالي محمد
[إقرأ أيضا]نزيف تشهده حركة الشباب الإرهابية بالصومال في ظل استمرار استسلام عناصرها للقوات الحكومية تحت ضغط العمليات العسكرية. ووفق إذاعة “صوت الجيش” الرسمية، فإن عنصرين من المليشيات المتطرفة استسلما للقوات الحكومية في محافظة هيران وسط البلاد. والمسلحان هما عبدالفتاح إبراهيم محمود وعثمان إبراهيم داؤود، وأعلنا في تصريحات نقلتها وسائل إعلام رسمية تخليهما عن الفكر المتطرف. وبالآونة