المقالات إجتماعية

الصومال.. مدرسة خاصة لكبار السن تساعدهم في اللحاق بقطار التعليم

يتوافد نحو 150 طالبًا وطالبة ممن تجاوزت أعمارهم سن التعليم الثانوي إلى مدرسة خاصة. فحسين ماح مواطن صومالي منعته ظروف الحرب الأهلية التي شهدتها الصومال في تسعينيات القرن الماضي من مواصلة تعليمه الثانوي لكنه قرر العودة إلى مقاعد الدراسة بعد ثلاثة عقود مؤكدًا أن العُمر هو مجرد رقم في الحقل التعليمي. ويقول ماح إلى “العربي”:

‎[إقرأ أيضا]

أصعب مهنة في العالم تعود للصومال بعد غياب 3 عقود

بعد ثلاثة عقود نجحت الجامعة الوطنية الصومالية أخيرا في تخريج أول دفعة من كلية الإعلام لرفد قطاع الصحافة بمزيد من المتخصصين.وأصبحت ممارسة العمل الصحفي في الصومال غير مرتبطة بالحصول على دراسة متخصصة بسبب الظروف التي عاشتها البلاد خلال العقود الماضية من أزمات سياسية وأمنية، ما حرم العاملين في الصحافة من تعزيز معرفتهم وتطوير مهاراتهم الإعلامية.وتخرج

‎[إقرأ أيضا]

الاستثمارات التركية.. طموح جنوب السودان لتعزيز الاقتصاد

تطمح دولة جنوب السودان إلى استقطاب استثمارات تركية في مشاريع متعددة داخل البلاد، ضمن محاولاتها لإنعاش اقتصادها المتضرر لأسباب سياسية وأخرى صحية. وقال ماجوك جواندونج، سفير جنوب السودان لدى أنقرة، إن بلاده تنتظر من الشركات التركية الاستثمار على أراضيها، في مجالات عديدة وفي مقدمتها قطاعات المواد الغذائية والتعدين والبنية التحتية والزراعة والسياحة. جاء ذلك، في

‎[إقرأ أيضا]

السيرة الذاتية لصاحب أول مباردة لإعادة التعليم في الصومال بعد الحرب الأهلية عام 1991

السيرة الذاتية للأستاذ الراحل عثمان حاجي مصطفى محمد، صاحب أول مباردة لإعادة التعليم في الصومال بعد الحرب الأهلية في عام 1991 يتشرف موقع مقديشو برس بنشر السيرة الذاتية للأستاذ عثمان حاجي مصطفى محمد، رائد التعليم في الصومال وصاحب أول مبادرة لإعادة التعليم في الصومال بعد الحرب الأهلية في عام 1991، والذي انتقل إلى رحمة المولى

‎[إقرأ أيضا]

الجاليات والصِّراع حول إدارة المساجد (1)

  بسم الله الرَّحمن الرَّحيم يقول المولى جلَّ في علاه ( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا) [الجنُّ:18]، المساجد بيوت الله عزَّ وجلَّ فيها الطُّمأنينة والسَّعادة للبشريَّة في الدَّارين، ولله الأمر والخلق والطُّمأنينة، ولا يُنال ما عنده إلا بطاعته ورضاه، وبيوت الله لاتُرفع شيء غير ذكره ، ولا تُعمَّر فيها إلا بعبادته وطاعته،

‎[إقرأ أيضا]

خواطر تعج مخيلة مواطن بسيط

نعبر في أمواج من المتاعب والمشاكل من هنا وهناك وتزدحم في رأسي أسئلة لا أجد جوابا كافيالها فهل أتفرغ لمشاكلي الداخلية وأتجاهل براكين المصائب المتفجرة في بلدي ، وأنسى أنين العالم الإسلامي وصيحات المظلومين ؟ وحينها أستمتع بحياتي وبعيد عن الآلم وأعيش سياسة التجاهل الفارغ عن كل المبادئ ولتطبيق قانون العامة ” خليك تعيش ”

‎[إقرأ أيضا]

قصة قصيرة* (مانديق فى القاهرة)

عبد الرحمن شيخ محمود الزيلعى: كاتب صومالي  مانديق عاشت فى دلع ورفاهية ، سيارة الجيب تأخذها من والى المدرسة … إنها كائن حى تقر بها العيون ، فى المشى كالمها..كالرخام الحريرى فى اللون… تنعكس منها ضوء الشمس وقطرات الماء…هى إبنة  لضابط من القوات المسلحة… أفل نجم الحكومة … تحولت الأوسمة والنياشين الى جمرة  تحرق  كبد

‎[إقرأ أيضا]

قصة قصيرة: ذكريات طالب البعثة

يوم من أيام الصيف فى مقديشيو، الشمس مكتئبة لإكتئابى..  ما كان لى قدرة أن ألوم ..الزمن المكان … النفس .. كل شئ  قدر الأقدار .. شئ محتوم.. مشيت حاملا بمتاعب الأيام وخواطر تدس  وجدانى .. فى السماء مطر وعليل  و روضات القلب ليس لها عشق بتعانق الهواء الطلق وعطر الزهور,. قلبى يدمع دماً وعناقيد الوطن

‎[إقرأ أيضا]

الي اين سينتهي صراع المغتربين وغير المغتربين في الصومال؟

قد يظن البعض أنه لا يوجد صراع  أصلاً، وأنّ عنوان الموضوع مبالغ فيه، ولكن دعوني أحدّث ولا حرج، وأقول ان ما يحدث في الصومال هو صراع الأفكار والمبادئ بعينه ، وقد يَتَبلْورُ ذلك الي حرب أكثر شراسةً من الحروب القبلية في الصومال – هو صراع بين المغتربين وغيرهم من الذين لم يهاجروا الوطن الي دول

‎[إقرأ أيضا]

التقويم الصومالي و احتفال النيروش

الصوماليون تاريخياً استخدموا نوعين من التقويمات أحدها القمري و هذا تبعاً للعالم الإسلامي لتقديرمواعيد المناسبات الدينية والآخر تقويم شمسي قديم يرجع تاريخه إلى 2500 سنة تقريباً وربما أقدم من ذلك التاريخ. تم استخدام هذا التقويم الشمسي لأغراض مثل التنبؤ بحالة الطقس و السفر البحري و تحديد فصول السنة المختلفة. سنركز في هذا المقال على السنة

‎[إقرأ أيضا]